السيارة الكهربائية، أي بديل طاقي في المستقبل؟

المجلد 3|العدد 3| تشرين الأول/ أكتوبر 2018 |ترجمات

ملخص

​في تموز/ يوليو 2017 ، قدَّمت فرنسا خطتها المستقبلية "المناخ" التي تقوم على مبادئ إنهاء إنتاج الكهرباء من الفحم قبل عام 2022، إضافة إلى خفض، بنسبة الثلث، حصة الطاقة النووية في إمدادات الكهرباء، والحظر الكامل على بيع البنزين أو الديزل في السيارات بحلول عام 2040 ، وإدخال نظام مكافأة من المرجّح أن يُلغي تدريجًا جميع المركبات الملوِّثة من التداول. واتبعت بلدان أوروبية أخرى الطريق نفسها لتعزيز انتشار السيارات الكهربائية (ولا سيَّما النرويج، وألمانيا، وهولندا). ومع ذلك، يظل السؤال: هل تمثل السيارات الكهربائية العصا السحرية لتحقيق أهداف الحد من انبعاثات غازات الدفيئة كما جرى رسمها لمكافحة التغير المناخي؟ يعرض بيير بونور في هذه الدراسة وضع السيارات الكهربائية حاليًّا، ويستشرف العوائق والمحفزات المتعلقة بانتشارها في المستقبل.

حمّل المادة حمّل العدد كاملا اقتباس/ إحالة الإشتراك لمدة سنة اقتباس/ إحالة
× اقتباس/ إحالة
المركز العربي
هارفارد
APA
شيكاغو